في الشام كم قلب كسير




فإلى متى سأظل أرقب موتكم ؟!!
وإلى متى سأظل أصحو حاصياً أشلاءكم ؟!!
وإلى متى يا إخوتي
سأظل أحتمل الصراخ
وأنا أرى ما حالكم ؟!!
وأنا أرى بغيَ الطغاةِ مُقَطّعاً أوْصالكم ؟!!
لن أذرفَ الدّمعَ الغزير
لن أكتُبَ الشّعرَ المَرير
لكن ، سأجأرُ للذي هوَ ربُّنا هو ربُّكم
ربــــــــــــــــــــــــــــاه
يا ربــــــاه !! إنك الجبّــــــار
في الشامِ كم قلبٍ كسِير
في الشامِ كم نهرٍ من الأدماءِ صار لهُ خرير
في الشام طعم الموتِ
أشلاءُ الأحبةِ حطمت صُوَر الحياة

،، آلاء سرور ،،

6 التعليقات:

اي هذا الشام العتيق ،،
لقد اشعلت في قلب رقيق مشاعر من لظى متوهج

صيغت بابداع وحب

صيغت بلوعى والم

ايا رب يا جبار ،، انصر الاحرار

لا استطيع الا الوقوف لكلماتك يا الاء ،، بوركت بوركت بوركت

الله يبارك لكم في هذا الكلام مرة يجنن تسلم اياديكم والله شعراء انا طبعا عجبني كثير الششاعر احمد شوقي كانة كتبة حلووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو

ويبارك لكم ويسلمووووووووووووووووووووو

كلام جميل جدا بوركت يداك اختي واسال الله ان يفرج هم اخواننا في الشام

وبارك الله فيك آلاء على كلماتك الطيبة والمشجعة
الشام ،، وما أدراك ما الشام !!

تحياتي لك صديقتي

بنت اخو الشاعرة الاء
شكرا جزيلاً على كلامك الرائع والطيب والمشجع
ويسعدني جدا ان كلماتي المتواضة وجدت صداها عندكِ
حياك الله واتمنى ان تتابعينا دوماً

أخي فوزي
أحيي كلماتك الطيبة وأتمنى من الله العلي القدير ان يعجل بفرجه على اخواننا في شامنا ويمننا
حياك الله

إرسال تعليق

(مايلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد)

شاركنا المدونة

Facebook Favorites More