سأفر...
ولكن الى اين؟
من لوعة عذابات الذات،
الى أرض كلها ويلات !
اتخطى اشلائي
- متناثرة-
هنا ، وهناك ،،
امتطي صهوة آهاتي
وادوس عليها بحوافر خيلي
علّي الجم عبراتي ،،
علّي اقفز فوق حواجزعجزي،،
واجوب الميدان
بلا جيش او فرسان...
علي اخترق صفوف القهر ،،
لابارز جيش الأحزان،،
واطيح بسيفي ،،
رأس الشيطان ،،
،،
سوف أعاني فوق معاناتي
نعم ،،
وسوف اجلد سجاني ،،
وسوف تتعفن اشلائي،،
وسأحتار في ذاتي ،،
،،
ولكني سأمضي بعيدا ،،
انتظر قريبا،،
فجرا ،، آت
5 التعليقات:
هكذا يا صديقتي لن يكون فراراً
بل مواجهة ،، وأي مواجهة مع الذات !! هي خير المواجهات
أعانك الله ووفقك لكل خير
نص جميل معبّر ،، أحسست بصولات خيلك وأصوات السيوف وأجواء المعركة ^_^
غير اني احترت كيف سسمتطين صهوة آهاتك ثم تدوسينها بحوافر خيلك ؟؟
دمتِ بخير يا صديقتي :)
مرحبا باختي وصديقتي وملهمتي ،،
تدركين نزاعات الذات كم فيها من تناقضات !
ولذا فقد كانت الآهات صهوة في الحياة واقعة نمتطيها ،، ومع ذلك مطيح بها بين الفينة والاخرى ندوسها بحوافر خيلنا حتى نستمر المضي ،،
دمت بود صديقتي ،،
صباح النور..
معركه ذاتية مع الذات لتغيير للافضل والدوس على مايفسد الاشياء الحسنه من حولناحتى لو كان مصدر السلبية منا علينا دحره والمضي نحو الايجابية
ابدعتي ياالأء
موفقه يارب.
صباح الخير اختي رندا الجنوبية
هي معركة ذاتية مؤلمة ، ولكن لا بد منها لنيل الحرية من ذاتنا المقصرة
وكله بفضل الله
وفقك الله دوما يا اختي الرائعه
سوف أعاني فوق معاناتي
نعم ،،
وسوف اجلد سجاني ،،
وسوف تتعفن اشلائي،،
وسأحتار في ذاتي ،،
،،
ولكني سأمضي بعيدا ،،
انتظر قريبا،،
فجرا ،، آت
إرسال تعليق
(مايلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد)